מסע עולמי בין מערכות חינוך חדשניות

عضو مجلس التعليم العالي (ميلج)، رئيسه لجنة التربية والتعليم والعلوم الإنسانية والفنون في ميلج، وشغلت سابقا منصب نائب الرئيس في ميلج.
ترأست الكلية الأكاديمية للتدريس التكنولوجي في تل أبيب لمدة 14 عامًا. بعد دمج هذه الكلية مع كلية اسمينار هكيبوتسيم، شغلت منصب نائب رئيس الكلية المتحدة.
تتركز أبحاثها وخبراتها في مجالات التدريس والتعلم بشكل عام وتعليم الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات بشكل خاص، كما تقنيات التعلم، طرق التدريس الرقمية، الوسائط الجديدة وتدريب المعلمين.
اليوم تعمل بروفيسور ريفكا ودماني – شومان كمحاضره وباحثه في جامعة أرييل.

محاضره أولى في التربية، الجنس، الابتكار والفلسفة التربوية.
باحثه وتقوم بنشر مقالات عن القيادة وطرق التدريس المبتكرة وخبرة التدريس العملية

o في عام 1987 أسس وأدار لمدة عشر سنوات المدرسة الديمقراطية في الخضيرة، وهي أول مدرسة في العالم تستخدم هذا الاسم. نتيجة لذلك، تم بعدها إنشاء حوالي 27 مدرسة ديمقراطية إضافية في إسرائيل.
o تأسس في عام 1993 IDEC -International Democratic Education Conference وهو المؤتمر الدولي للتعليم الديمقراطي الذي يعقد لمدة 23 عامًا كل عام في دولة مختلفة وينتشر في حوالي 45 دولة حول العالم، مع أكثر من ألف مدرسة ديمقراطية.
o أسس وترأس معهد التربية الديمقراطية. كجزء من ذلك، أسس المسار الأكاديمي لتدريب المعلمين في التربية الديمقراطية، في كليه سمينار هكيبوتسيم. كما أسس برنامج “حالوتس” لتدريب المديرين داخل المعهد.
o أصدر عام 2005 كتابه “التربية الديمقراطية – قصة بداية”. تمت ترجمة الكتاب منذ ذلك الحين إلى الإنجليزية والبلغارية والبرتغالية والكورية وهو مصدر إلهام للمعلمين الرائدين ورجال الأعمال في جميع أنحاء العالم.
o أسس منظمة “مدن التعليم – فن التعاون” التي تتعامل مع خلق أوجه تعاون ضرورية لقيادة عمليات الابتكار، في الصف، في المدرسة، في المدينة، في إسرائيل وحول العالم. كجزء من المنظمة، قاد البرامج الوطنية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم – فرق الرياضيات ونموذج مبتكر لتعلم MOOCs.
o في نطاق عمله شارك أنشطتها في المدن التعليمية، وواكب تطور العمليات التربوية المبتكرة في المدن والمجالس الإقليمية والمدارس في إسرائيل والخارج.
o يقدم المشورة والتوجيه لإنشاء مدارس جديدة (بما في ذلك تصميم أماكن التعلم وكتابة البرنامج التربوي).
o كان يعقوب مستشارًا لوزراء التعليم الإسرائيليين لسنوات كخبير في إنشاء روابط وواجهات بين المؤسسة والتعليم البديل والمبتكر.
o المجالات القريبة من قلبه، والتي يحاضر عنها في إسرائيل وحول العالم، تتعلق بالابتكار بشكل عام والابتكار التربوي بشكل خاص – “الذكاء الاصطناعي”، “الشبكات الاجتماعية”، البيانات الضخمة Big Data، “الابتكار التخريبي”،augmented reality، وتأثير هذه القضايا على المجتمع الذي نعيش فيه.
o يرى يعقوب هيشت أن إعداد وتوجيه نظام التعليم للمستقبل هو الجزء الأكبر من نشاطه اليوم.